التفاصيل
المرفقات
تحليل مناهج رياض الأطفال بهدف تقييمها، ووضع استنتاجات وتوصيّات حولها، تمهيدًا لاقتراح إجراءات عمليّة لتطويرها.
أرى أنّ ممارسات المعلّم تستند بشكل كبير إلى تظام معتقداته وبناه المعرفيّة. وعليه، فإنّ فهم ممارسات المعلّمين يجب أن ينطلق من التّعرّف إلى أنظمة معتقداتهم. من ناحية أخرى، فإنّ تطوير ممارسات المعلّمين يبدأ بتعديل أنظمة معتقداتهم وتحضيرها للتغيّر المطلوب في الممارسات.
أرى أنّ التّطوّر الاجتماعي الانفعالي عند الأطفال عمومًا، وعند أطفال مرحلة الرّوضة، على وجه التّحديد، يمثّل متطّلبا رئيسًا للتطّوّر الصّحيّ، علاوة عن كونه متطلّبا مهمّا للتّكيف وللتّعلم المدرسي.
تمثّل مهارات المعلّمين في إدارة الصّف أحد الأركان الأساسية اللازمة لنجاحهم في عملهم. وأتبنى تعريفًا شموليًا للإدارة الصّفيّة ينظر إليها على أنّها جملة الخطوات والإجراءات اللازمة لبناء بيئة ملائمة لعمليّة التّعلّم والحفاظ عليها.
وهي جملة ممارسات التّخطيط والتّنفيذ والتّقويم المتعلّقة بالعمل بفاعلية مع الأطفال الصّغار.
أعتقد أنّ الأطفال يتعلّمون باللعب ما لا يمكن لأحد تعليمهم إياه. كما أؤمن بأنّ اللعب هو الأسلوب الأفضل لخدمة التّطوّر الشّمولي عند الأطفال عمومًا، وعند الأطفال في مرحلة الطّفولة المبكرة بشكل خاص.