مرفقات
  
  
وصف المساق
  
تركز هذه المادة على تاريخ الموسيقى الأوروبية ابتداء من الفترة التنويرية باعتبارها منعطفاً نحو الكلاسيكية، وانتقال مركز الموسيقى من إيطاليا إلى ألمانيا، وتلقي الضوء على تطور الأوبرا والموسيقى الآلية والمؤلفين الموسيقيين البارزين خلال هذه الفترة، حتى ظهور الحركة الرومنتيكية في العقد الأخير من القرن الثامن عشر، ومن ثم ظهور الحركة الكلاسيكية الجديدة والمدرسة التأثيرية. كما تشتمل المادة على سماع نماذج موسيقية بشكل تحليلي تمثل الأساليب المختلفة،  وأهم الموسيقيين الممثلين لهذه المدارس.

  
تحتوي هذه المادة على تعريف شامل لمفهوم التربية الموسيقية وأهدافها التربوية والفنية بدءاً من أقدم صور التربية الموسيقية عند اليونان والرومان والبيزنط والعرب (العصر الأموي العباسي)، كما تتطرق بعدها إلى الحركات الفلسفية الحديثة في العالم وأثرها على التربية الموسيقية، ودراسة أثر التربية الموسيقية على التلميذ من الناحية الجسدية والعقلية والعاطفية والاجتماعية والخلقية. و تتطرق إلى التعرف على بعض المدارس الحديثة في التربية الموسيقية مثل مدرسة (سلطان كوداي، وكارل أورف، واميل جاك دالكروز).

  
تعتبر هذه المادة امتداداً واستكمالاً للتربية الموسيقية (1) حيث يتعرف الطالب فيها على أساليب تدريس الصولفيج الإيقاعي بطريقة ( إيمي باري) والصولفيج الغنائـــــــي بطـــريقة ( القرار دو Tonic do-sol-fa)، وطريقة تدريس المسافات الموسيقية، كما يتعرف على طرق تدريس الغناء المدرسي والأناشيد بالطرق التالية (الجزئية، والكلية، والتحليلية)، والتعلم عن طريق اللعب. كما تتطرق المادة إلى كيفية اختيار موسيقى الأناشيد من حيث طبيعة اللحن والإيقاع والكلمات والآلات والوسائل التعليمية المستخدمة في تدريس الموسيقى، إضافة إلى التدرب على تدريس الاستماع والغناء والعزف والحركات الإيقاعية والقراءة الموسيقية.

  
تتناول المادة طرق تدريس المواد الموسيقية المختلفة والوسائل المتعلقة بتنفيذها وتركز على طرق تدريس الموسيقى عند كل من (إمي باري، ودالكروز، وكوادي) مع تطبيقات عملية لطرق تدريس بعض الأغاني والأناشيد.

  
يتم في هذه المادة التعرف على طرق تدريس بعض الآلات الموسيقية المختلفة، وتشكيل الفرق الموسيقية، وطرق تنفيذ العمل الفني، وإقامة الحفلات الموسيقية المدرسية.

  
تحتوي هذه المادة على تطبيق ميداني للمعرفة التي اكتسبها الطالب خلال دراسته لمواد التربية الموسيقية، بحيث يقوم بتدريس طلاب صف مدرسي طريقة كتابة الإيقاع و عزف بعض نماذج إيقاعية متباينة منه مستخدماً آلات (أورف) القرعية ومتبعاً طريقة ( إيمي باري ) لتعليم الصولفيج الغنائي و تعليم بعض الأناشيد و الأغاني البسيطة ، و ذلك بتقسيم الصف إلى مجموعات وتدريس كل مجموعة على حدة

  
تتوسع هذه المادة في التطبيق الميداني للمعرفة التي اكتسبها الطالب خلال دراسته مواد التربية الموسيقية بحيث يقوم بالإشراف على الحصة الصفية لمادة الموسيقى و إدارتها ، و ذلك بتشكيل فرقة موسيقية و كورال من طلاب الصف و التركيز على دقة أداء اللحن و ضبط الإيقاع، وتدريس بعض الطلبة مبادئ العزف على مختلف الآلات الموسيقية و إشراكهم في الأداء ، مراعياً مبدأ التعليم عن طريق اللعب .

  
تعتبر هذه المادة خلاصة الحصيلة المعرفية لطالب الموسيقى، وتعتبر تطبيقات عملية في التربية الموسيقية؛ بحيث يقوم الطالب - وبإشراف المدرس- باختيار موضوع خاص في التربية الموسيقية يبحث فيه الجانب النظري والتطبيقي، ويقدم بحثاً علمياً في نهاية هذه المادة.

  
تقدم المادة شرحاً مفصلاً لخطوات إجراء البحوث في التربية الموسيقية، مثل اختيار مشكلة الدراسة وتحديد عنوان البحث، وتحديد إجراءات البحث وكيفية استخدام المصادر والمراجع المناسبة، والإطلاع على البحوث والدراسات السابقة، وتحديد منهجية البحث، وطرق جمع البيانات وتحليلها، والتوصل إلى النتائج.

  
تتضمن المادة شرحاً نظريات التربية الموسيقية المنبثقة عن مدارس التربية الموسيقية القديمة مثل الحضارة الإغريقية والمصرية الصينية  وغيرها، كما يعرض النظريات التربوية الحديثة مثل نظريات سبنسر، كورت زاكس، مونتسوري، سلطان كوداي، كارل أورف، وغيرهم ويقارنها بالنظريات القديمة.

  
تعرض المادة طرائق تدريس الموسيقا في المدارس كما يتم التعرف على طرائق تدريس القراءة الموسيقية والغنائية المختلفة مثل طريقة كل من (أيمي باريه، جون كوروين، دالكروز، وغيرهم) بالإضافة إلى استخدام طريقة الموسيقا والصور، والموسيقا والقصص، كما يتعلم الطلبة كيفية صناعة الآلات من خامات البيئة.

  
المادة هي تطبيق عملي لعملية التدريس في المدارس، حيث يتم تطبيق الطرائق والنظريات الموسيقية التي درسها الطالب في المساقات النظرية عملياً، ويتم التنسيق بين مدرس المادة والمدرس الأصلي في المدرسة على عدد الساعات التطبيقية والتي تبلغ (4) ساعات أسبوعيا، يتم خلالها قيام الطالب المتدرب بالتدريس الفعلي ويقوم المعلم الأصلي بتدوين الملاحظات وتزويد مدرس المادة بها، كما يحضر المدرس أسبوعيا إلى المدرسة لحضور حصة للمدرس والحصول على التقرير

  
تناقش المادة المشكلات التربوية وطرائق التعامل معها وحلها مثل صعوبات التعلم، مشكلات الغناء والسمع عند الطلبة وغيرها، حيث يعرض طلبة المادة تلك المشكلات ويتناقشون في بدائل الحلول المختلفة، كما يعرضون من خلال المناقشات، النظريات التربوية المختلفة ذات الصلة بالموضوع قيد الدراسة. 

  
تتضمن المادة عرضاً للنظريات المتعلقة بعلم النفس والموسيقا والمتعلقة بالجوانب النفسية والعلاجية كما تتضمن ربطاً تاريخياً قديماً وحديثاً لعلم النفس والموسيقا، بالإضافة إلى دراسة نظريات علم النفس المتعلقة بمراحل النمو وتعزيز الإبداع الموسيقي لدى طلبة المدارس، كما تتعرض المادة إلى دراسة الأبحاث المتعلقة بالعلاج بالموسيقا وأثر الموسيقا على الأمراض النفسية مثل التوتر والقلق، والتوحد، وصعوبات التعلم  والإسقاط وغيرها.

  

يوضح المساق طبيعة الموسيقى كصوت وعلم وفن كما يشرح مفهوم التذوق الموسيقي وأهدافه، ومن ثم يعرف بمستوياته: الحسي والتعبيري والموسيقي البحت كما يبين أنواع الآلات الموسيقية: النفخية والوترية والإيقاعية. ويقدم المساق نبذة عن كل من الموسيقى الكلاسيكية الغربية و الموسيقى التقليدية العربية بهدف التعرف على عمقهما التاريخي وتنوع قوالبهما الغنائية والآلية.  ويتم الاستماع لنماذج صوتية عامة من التراث الكلاسيكي الغربي والتراث التقليدي العربي.​